أطلقت الصحف العالمية على المجموعة السادسة التي تضم منتخبات ألمانيا وفرنسا والبرتغال والمجر، في بطولة يورو 2020، الجارية حاليا، لقب «مجموعة الموت».
مهمة شاقة تنتظر أبطال العالم في النسختين الماضيتين من المونديال؛ فرنسا ساعية إلى تعظيم أمجادها وتعزيزها ببطولة اليورو، وألمانيا تأمل في استرداد هيبة الماكينات التي فقدت في الأعوام القريبة الماضية، وكان آخرها السقوط بسداسية تاريخية هي الأسوأ في تاريخ المنتخب الألماني منذ عام 1954.
يعول مدرب الديوك الفرنسية ديدييه ديشان على كتيبة المونديال الساحرة، نغولو كانتي وكيليان مبابي وبول بوجبا، وأضاف إليهم العائد من الحرمان بسبب مشكلته القضائية، كريم بنزيمة. بوجبا وكانتي ومبابي، جوهر الكرة الفرنسية، يقابلهم منتخب ألماني مجهول، قال عنه مولر إنه منتخب محدود الإمكانيات، لكنه يعرف قدراته، ولن يكرر أخطاء مونديال 2018 عندما دخل الألمان في أنفة وكبرياء.
المدرب الفرنسي ديدييه ديشان يخشى من مفاجأة المنتخب الألماني غير المتكافئ، وعينه على المنتخب البرتغالي الذي تفوق عليه في نهائي يورو 2016، لذا هي مباراة فوز بالنسبة لديشان، حتى لا تتعقد حسابات حامل لقب المونديال في المجموعة مبكرا.
إنها معركة كروية حقيقية، يمكن القول إنها من الوزن الثقيل في البطولة القارية، وهي من سيضبط إيقاع المنافسة في باقي البطولة.
منذ عام 1931، التقى المنتخبان الألماني والفرنسي 31 مرة، والتفوق للديوك، حيث انتصروا 14 مرة، وفازت ألمانيا في 10 مباريات، فيما انتهت 7 مباريات بالتعادل.
وكان أول لقاء تنافسي بينهما في كأس العالم 1958، في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث، مزقت فرنسا خلالها شباك الألمان بـ6 أهداف، سجل 4 منها الأسطورة الفرنسي جوست فونتين.
ديشان أيضا يتفوق على يواكيم لوف، الذي سيغادر منصبه كمدير فني لمنتخب ألمانيا بعد بطولة يورو 2020، ليخلفه هانزي فليك.
مباريات المنتخبين منذ نصف نهائي كأس العالم 1982، لم تكن مليئة بالأهداف، فقط مباراة واحدة منذ ذلك العام انتهت بأكثر من 3 أهداف.
فرنسا هي صداع في رأس يواكيم لوف، أطاحت به من يورو 2016، وتغلب عليه في دوري الأمم الأوروبية.
ديشان أيضا لديه دوافع خاصة، فهو يرغب في تحقيق سابقة تاريخية، ليكون أول مدرب في التاريخ يفوز بكأس العالم وكأس أمم أوروبا مع منتخبه لاعبا ومدربا، بعد أن أصبح ثاني لاعب فقط بعد فرانز بيكنباور يفوز بكأس العالم كقائد ومدرب.
مهمة شاقة تنتظر أبطال العالم في النسختين الماضيتين من المونديال؛ فرنسا ساعية إلى تعظيم أمجادها وتعزيزها ببطولة اليورو، وألمانيا تأمل في استرداد هيبة الماكينات التي فقدت في الأعوام القريبة الماضية، وكان آخرها السقوط بسداسية تاريخية هي الأسوأ في تاريخ المنتخب الألماني منذ عام 1954.
يعول مدرب الديوك الفرنسية ديدييه ديشان على كتيبة المونديال الساحرة، نغولو كانتي وكيليان مبابي وبول بوجبا، وأضاف إليهم العائد من الحرمان بسبب مشكلته القضائية، كريم بنزيمة. بوجبا وكانتي ومبابي، جوهر الكرة الفرنسية، يقابلهم منتخب ألماني مجهول، قال عنه مولر إنه منتخب محدود الإمكانيات، لكنه يعرف قدراته، ولن يكرر أخطاء مونديال 2018 عندما دخل الألمان في أنفة وكبرياء.
المدرب الفرنسي ديدييه ديشان يخشى من مفاجأة المنتخب الألماني غير المتكافئ، وعينه على المنتخب البرتغالي الذي تفوق عليه في نهائي يورو 2016، لذا هي مباراة فوز بالنسبة لديشان، حتى لا تتعقد حسابات حامل لقب المونديال في المجموعة مبكرا.
إنها معركة كروية حقيقية، يمكن القول إنها من الوزن الثقيل في البطولة القارية، وهي من سيضبط إيقاع المنافسة في باقي البطولة.
منذ عام 1931، التقى المنتخبان الألماني والفرنسي 31 مرة، والتفوق للديوك، حيث انتصروا 14 مرة، وفازت ألمانيا في 10 مباريات، فيما انتهت 7 مباريات بالتعادل.
وكان أول لقاء تنافسي بينهما في كأس العالم 1958، في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث، مزقت فرنسا خلالها شباك الألمان بـ6 أهداف، سجل 4 منها الأسطورة الفرنسي جوست فونتين.
ديشان أيضا يتفوق على يواكيم لوف، الذي سيغادر منصبه كمدير فني لمنتخب ألمانيا بعد بطولة يورو 2020، ليخلفه هانزي فليك.
مباريات المنتخبين منذ نصف نهائي كأس العالم 1982، لم تكن مليئة بالأهداف، فقط مباراة واحدة منذ ذلك العام انتهت بأكثر من 3 أهداف.
فرنسا هي صداع في رأس يواكيم لوف، أطاحت به من يورو 2016، وتغلب عليه في دوري الأمم الأوروبية.
ديشان أيضا لديه دوافع خاصة، فهو يرغب في تحقيق سابقة تاريخية، ليكون أول مدرب في التاريخ يفوز بكأس العالم وكأس أمم أوروبا مع منتخبه لاعبا ومدربا، بعد أن أصبح ثاني لاعب فقط بعد فرانز بيكنباور يفوز بكأس العالم كقائد ومدرب.